ليست من اللاتي غيرن الجنسية
ولا سعت وراء شهرة عالمية
هي تقول و الشعب يردد انها مغربية
فنانتنا المغربية لطيفة رأفت مرت بضروف جد صعبة في الأونة الأخيرة جراء مرض والدتها الحبيبة لكن رحمة الله أكبر من التوقعات حيث تحولت الأحزان الى أفراح و الصورة خير دليل
الفرح و العياء عنوان الصورة ، مشاعر الخوف و الحزن تتمحور على ملامح فنانتنا العظيمة التي نتمنى لها الشفاء و الراحة بعد الدمار الذي عانته بسبب مرض والدتها و التعب على وجه اخيها هشام يترجم خوفهما على الحاجة ، لم يكن بالسهل عليهما تحمل مشهد رقود ست الحبايب في المستشفى ، صور عفوية للطيفة رافت رفقة اخيها ووالدتهما مع ابنة اخيها التي كانت هي من اختارت لها اسم " إسراء" فيأتي الفرح ليعوض الالم و المرض في العائلة بمولودة جديدة الا ان التعب و العياء واضح على وجهيهما ..
الحمد لله هو عنوان كل ملتجئ للرحمان